أخر الأخبار

لجان مقاومةالدمازين تهاجم مركزي الحرية و التغيير

الدمازين :فريد احمد

 

أوضحت لجان مقاومة الدمازين أن التزامها بالميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب بعيدا عن أي محاولات تقود للتسوية، وقالت انها لم تشارك ولم تكن طرفاً في أي نقاش أو توقيع على ميثاق أو إعلان مع أي قوى سياسية.

 

واصدرت لجان مقاومة الدمازين بيانا ردا على المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير بإقليم النيل فيما يلي نصه

لقد طالعنا على مواقع التواصل الاجتماعي إعلان صدور ميثاق والتوقيع عليه من بعض القوى السياسية والمدنية بالنيل الأزرق، ومن ضمن التوقيعات ظهر توقيع باسم “لجان المقاومة النيل الأزرق”

أولاً:

نريد التوضيح والتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الراهن جسم تنسيقي أو تنظيمي للجان مقاومة النيل الأزرق بهذا المسمي. وما تم هو تجاوز سافر من قبل أحزاب قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي – إقليم النيل الأزرق من أجل خلق وجود وهمي باسم لجان المقاومة لشرعنة ودعم مشروعهم من أجل إكمال التسوية عبر “الإتفاق الإطاري” بمثل هذه المسرحيات والذي نرفضه.جملة وتفصيلا

ثانياً:

أن لجان مقاومة الدمازين لم تشارك ولمن تكن طرفاً في أي نقاش أو توقيع على ميثاق أو إعلان مع أي قوى سياسية، وأن الميثاق الذي نحن ملتزمون به كامل الإلتزام هو الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب الذي تواثقنا عليه مع رفاقنا التروس في لجان مقاومة السودان المختلفة، وهو مدخلنا الأساسي لخلق وتأسيس الوحدة البرامجية والتنظيمية مع القوى الثورية الأخرى.

ثالثاً: ناكد موقفنا الواضح والصريح الرافض لكل عمليات التسوية بأي شكل كانت مع هذه القوى الإنقلابية، وبأننا في لجان مقاومة الدمازين ملتزمون بلاءاتنا في لجان المقاومة بأن: لا تفاوض مع القتلة والإنقلابيين ولا شراكة معهم ولا شرعية لهم وأن لا مساومة على دماء الشهداء.

وماضون مع رفاقنا في لجان المقاومة في كل السودان والقوى الثورية المؤمنة بالتغيير الجذري وأصحاب المصلحة الحقيقية من التغيير في طريق الثورة وإسقاط التسوية والإنقلاب، وتحقيق الحرية العدالة والسلام والعيش الكريم لشعبنا

لجان مقاومةالدمازين تهاجم مركزي الحرية و التغيير.. الدمازين :فريد احمد

أوضحت لجان مقاومة الدمازين أن التزامها بالميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب بعيدا عن أي محاولات تقود للتسوية، وقالت انها لم تشارك ولم تكن طرفاً في أي نقاش أو توقيع على ميثاق أو إعلان مع أي قوى سياسية.

واصدرت لجان مقاومة الدمازين بيانا ردا على المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير بإقليم النيل الأزرق فيما يلي نصه.

لقد طالعنا على مواقع التواصل الاجتماعي إعلان صدور ميثاق والتوقيع عليه من بعض القوى السياسية والمدنية بالنيل الأزرق، ومن ضمن التوقيعات ظهر توقيع باسم “لجان المقاومة النيل الأزرق”.

أولاً:
نريد التوضيح والتأكيد على أنه لا يوجد في الوقت الراهن جسم تنسيقي أو تنظيمي للجان مقاومة النيل الأزرق بهذا المسمي. وما تم هو تجاوز سافر من قبل أحزاب قوى الحرية والتغيير المجلس المركزي – إقليم النيل الأزرق من أجل خلق وجود وهمي باسم لجان المقاومة لشرعنة ودعم مشروعهم من أجل إكمال التسوية عبر “الإتفاق الإطاري” بمثل هذه المسرحيات والذي نرفضه.جملة وتفصيلا

ثانياً:

أن لجان مقاومة الدمازين لم تشارك ولمن تكن طرفاً في أي نقاش أو توقيع على ميثاق أو إعلان مع أي قوى سياسية، وأن الميثاق الذي نحن ملتزمون به كامل الإلتزام هو الميثاق الثوري لتأسيس سلطة الشعب الذي تواثقنا عليه مع رفاقنا التروس في لجان مقاومة السودان المختلفة، وهو مدخلنا الأساسي لخلق وتأسيس الوحدة البرامجية والتنظيمية مع القوى الثورية الأخرى.

 

ثالثاً: ناكد موقفنا الواضح والصريح الرافض لكل عمليات التسوية بأي شكل كانت مع هذه القوى الإنقلابية، وبأننا في لجان مقاومة الدمازين ملتزمون بلاءاتنا في لجان المقاومة بأن: لا تفاوض مع القتلة والإنقلابيين ولا شراكة معهم ولا شرعية لهم وأن لا مساومة على دماء الشهداء.

وماضون مع رفاقنا في لجان المقاومة في كل السودان والقوى الثورية المؤمنة بالتغيير الجذري وأصحاب المصلحة الحقيقية من التغيير في طريق الثورة وإسقاط التسوية والإنقلاب، وتحقيق الحرية العدالة والسلام والعيش الكريم لشعبنا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى